أنا الكون
متى يستريح الكون الذي ما بين اضلاعي
من أنفجاراته المدارية
فشضاياه لا تقف ألا عند أطراف ذاك الجسد
بل أن بقاياه تبقى تدور في فضاء الروح لتتكون من جديد
لتعيد دورة الاصطدام تارة أخرى .....
متى يستريح الكون الذي ما بين اضلاعي
من أنفجاراته المدارية
فشضاياه لا تقف ألا عند أطراف ذاك الجسد
بل أن بقاياه تبقى تدور في فضاء الروح لتتكون من جديد
لتعيد دورة الاصطدام تارة أخرى .....
تعليقات
إرسال تعليق